عنترة في عصر الكمبيوتر

جالسني والأمل يحدوه للوصول إلى ما لاكه لساني من عبارات لم تتعود على أكثرها أذنه .
رأيت مسحة الغضب تعلو جبينه ، وعزوت ذلك لما رآى ، وسمع من تغير الأحوال ، وعوج اللسان .
حسبت أن كلماتي أعجزته وقد انصرفت بصيرته عما لاحظه من خرق في أحوالنا ، وتبدد اتصالنا بأصولنا .
خاطبته خطاب المثقف الواعي : أريدك أن تصحبني في رحلة في شوارع المدينة، أو القرية العشوائية ، ...
أريك ورق البردى، والمباخر ، والوديان ، والخيام . وأنواع المباني المتآكلة ، والاستراحات ، والتقنيات الضعيفة.
نظر إلي ّوإلىمن ابدع في هذه القرية وعيناه تمتلآن بعلامات التعجب ، والاستفهام ، وقد توقف لسانه عن الحركة إلا أناملة تكتب عن هذه القرية ولكن عكس قلبه .
عندها انتابني شعور بالعُجب . أحسب أنه انبهر بما لدينا من ثقافة ، وعلم وتقنيات بسيطة.
قلت : أترى يا صديقي ما أصبحنا فيه من التقدم والحضارة ؟
نكمل القصة وستعلمون ماذا جرى لعنترة
تحياتي

سلمت يداك على الطرح الرائع
ومشتاقين لتكملة القصه بارك الله فيك

وش فيكم على تقطيع القصة عطونا على طول الهدف

يعطيك العافيه

وننتظر اطلالتك

وقد توقف لسانه عن الحركة إلا أناملة تكتب عن هذه القرية ولكن عكس قلبه .

مشكور عبدالله

ننتظر التكمله