يقال أنوثة المرأة في سر ميولها
وعندما تعارض المرأة اهتماماتها بميول الجنس الآخر
تصبح هنا نقطه التعجب لدي البعض
ومن تلك ....( ميول البنت للكورة)
فالبعض منا تميل إلي مشاهده الكورة
ومتابعة تفاصيلها أولا بأول لميولها لنادي معين
والبعض منا تصل مرحله العشق والجنون في حبــه
تفرح لفوزه.. وتحزن لخسارته ..
والبعض منا قد تتابع الكورة بدافع الإعجاب بلاعب معين
رغم اختلاف تلك الحالات يبقى للعنوان قضيه
فالبعض منا ينتقد الفتاة لميولها للكورة والبعض
يراها أمرا طبيعيا
والسبب الرئيسي اللي جعلني اطرح الموضوع بين أيديكم
كلمات المنشد الرائع هاني المقبل
حينما نشد لـ ميول البنت وذكر..
ميول البنت للكورة
يخلي النفس مقهورة
وهل هو لا يق فيها ؟
تتابع عالم الكورة
ميول البنت شي قاسي
تفاهة بكل مقياسي
وليه البنت تتشبه ؟
حقيقة شي قاسي
تصور تتصل وتشجب !
تحلل للأسف وتسب !
ولو تسمع نصايحها
تقول ذي أحسن مدرب
حياها غادر وولى
وحتى عقلها تخلى
إذا رضيت بهذا السخف
طبيعي الجهل يتجلى
المنشد هاني انتقد ميول البنت للكورة وكانت من وجهه نظره تذهب الحياء ..
لأعلم هل لكلمات هاني نصيب من القصة
وقد يعتقد البعض من خلالي هذآ الكلام انني
معارضه لميول البنت للكورة
ولي كل مجتمع نظره
لذالك أتمنى منكم طرح أرائكم حول اختلاف تلك الميول
وهل ماقالها هاني ع صوب ام لا
تكــــلمي عن المـووضع بتعبير الذي ينـاسبك