عبارات فيسبوكية>>>>ليست مجرد شخبطة عابثة..بل هي أكثر من ذلك‎

اللهم صلِّ على محمد ماتعاقب الليل والنهار وصلِّ على محمد ماذكره الذاكرون الأبرار وصلِّ على محمد عدد مكاييل البحار

أسعد الله (صباحكم / مسائكم) بكل خير


عبارات فيسبوكية






هي ليست مجرد شخبطة عابثة بل تجد أحيانا ً فيها ضالتك

مما يميز الفيس بوك أن لك حق الشخمطة لكن على جدارك

مع أن البعض يتطفل عليك بالكتابة على جدارك وجدار جيرانك

إلا أنها أحيانا ً تكون شخبطة جميلة





لذلك أحببت أن أورد لكم بعض العبارات الفيسبوكية



))) 1 (((


ابتسم ...
فحرارة الإبتسامة تذيب جبلا ً من جليد مصاعب الحياة


))) 2 (((


سكر زيادة ... إذا سمحت
أن حياتنا مثل كوب الشاهي مُرة
ولكن تحتاج معلقتين سكر من الكلام الطيب
لنحليها
يقول المولى عز وجل (وهدوا إلى الطيب من القول وهدوا إلى صراط الحميد)


))) 3 (((


هب أنك أنت عقرب الثواني
وأن من حولك هم عقرب الدقائق
وأن مجتمعك هو عقرب الساعة
أنظر إلى الساعة الآن...
وتأمل العقارب وهي تتحرك بإنتظام
لاحظ أن عقرب الساعة لكي يتحرك خطوة واحدة
يحتاج إلى 60 خطوة من خطوات عقرب الدقائق
ولكي يتحرك عقرب الدقائق خطوة واحدة
يحتاج إلى 60 خطوة من عقرب الثواني
وهكذا فالتغيير يبدأ من أنفسنا وذواتنا
...(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)


))) 4 (((


من سار على الدرب وصل....
لا أعتقد أن هذا المثل ينطبق على مدينة جدة
لأن طرقها كفيله بأن تقضي على سيارتك قبل أن تصل^_*
لكن ومن باب التفاؤل
أنصح الجميع بشراء حمير بدلاً عن السيارات
عندها سوف يصبح المثل
منطبقاً على مدن جدة
وسوف تصل لوجهتك
...((طبعاً هذا في حالة أن الحمار ما قام بشتمك أنت والطرق اللي ورطته فيها))


))) 5 (((

من المستحيل أن تبلع تفاحة مرة واحدة
لكن إذا قسمتها ستأكلها بكل يسر وسهولة
كذلك أحلامك....


))) 6 (((




محن ... منح
الحروف هي ذات الحروف
لكن الترتيب أختلف
فالتوكل على الله والصبر ... عند المحن
يدفعان الحاء إلى الأخير ... فتغدو منح


))) 7 (((


تخيل لو طبق نظام ساهر على ألسنتنا ...

هي أحد أمرين :
إما أن نتحمل تقسيم قسائم لا نهاية لها
أو أن تخرب كميرات ساهر لكثرة مخالفات ألسنتنا
....
.
يقول نبينا صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه" ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس على وجوههم أو على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم".
:
اللهم أصلح الحال ... وأغفر لنا


))) 8 (((


رجل يجلس بغرفته الصغيره
وضعا ً يده على خده
يشاهد
مشهداً ربيعياً فاتناً .. أشجار .. عصافير .. زهور .. ورود ..نهر يشق البستان
ويتمنى أن يعيش بوسط هذا الجو الرائع
وكم هو متحسر أن بينه وبين هذا الجمال نافذة صغيرة تمنعه من هذا
فأخذ يندب حظه .. ويشتم نفسه
رغم أن الفاصل بينه وبين هذا الجمال
أن يفتح الباب ليخرج فقط....
...
أحبتي قد نضع تخيلات وأحتمالات وأوهام
تكون جدرانا ً تحجزنا عن تحقيق أحلامنا الجميلة
مع أن باب التفاؤل والعمل
من السهل فتحه

مما راق لي