۝» منتديات قرية الصبيحــي الرسمية «۝
أهلا وسهلا .. بك اخي الزائر ,,حياكم الله في منتديات قرية الصبيحي الرسمية .. يسرنا تسجيلكم معنا عبر ايقونة ( التسجيل )  
۝» منتديات قرية الصبيحــي الرسمية «۝
أهلا وسهلا .. بك اخي الزائر ,,حياكم الله في منتديات قرية الصبيحي الرسمية .. يسرنا تسجيلكم معنا عبر ايقونة ( التسجيل )  
۝» منتديات قرية الصبيحــي الرسمية «۝
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات قرية الصبيحي الرسمية ,, إبداع بلا حدود ,,
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
تاريخ إنشاء المنتدى / 20 - شوال -1430هـ @ 9 - اكتوبر - 2009م
منتديات قرية الصبيحي الرسمية ( الشهارية ) ترحب بكم
منتديات قرية الصبيحي ..حقوق مسمى المنتدى واقسامه والمواضيع محفوظة وخاصة بنا وغيره يعتبر سرقه واعتداءعلى حقوقنا
اخواني واخواتي الاعضاء ~ قبل طرحك لموضوعك يجب ان تعلم ان اي موضوع تقوم بكتابته فهو يعكس وجهة نظر الزوار والاعضاء عن مدى ثقافتك فاحرص على انتقاء حروفك وكلماتك
يمنع منعا باتا الخوض في الامور الشخصية بين الاعضاء واي مخالفه سوف يتم اتخاذ اللازم معه دون تردد
أخي الزائر : هناك أقســـــــام مخفية .. يجب عليك التسجيل في المنتدى لمشاهدتها

 

 كارثة " ما زال صغيرا "

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فهد الموطان
عضو ماسي
عضو ماسي
فهد الموطان


عدد المشاركات : 278
تاريخ التسجيل : 01/12/2010

كارثة " ما زال صغيرا " Empty
مُساهمةموضوع: كارثة " ما زال صغيرا "   كارثة " ما زال صغيرا " Emptyالثلاثاء 25 يناير 2011 - 4:26


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



هناك خطأ شائع يتردد بين المسلمين، يدمر الأجيال
المسلمة ويجعلها فارغة ضائعة، وهو توهم الوالدين
بأن ولدهما ما زال صغيراً، ولا ينبغي إثقاله بشيء من
التربية والتعليم، وله أن يلعب فقط، ويتمتع بسنوات
الطفولة قبل أن تثقله الحياة بهمومها، مع أن سنوات
الطفولة التي يضيعها هؤلاء الآباء والأمهات هي
المرحلة الذهبية للتربية، وهي مصنع المستقبل.


مراحل التربية الذهبية ..
وكارثة « ما زال صغيراً » !
جهل الوالدين بالتربية
ويجهل كثير من الآباء والأمهات التربية عامة والتربية الإسلامية خاصة، لذلك يلغون دور التربية تماماً، وينتظرون الصبي حتى البلوغ فيلزمونه بالصلاة، فإذا لم يصلَّ بدأت المشكلات بينه وبين والده، ويطلبون من البنت أن تحتجب عند بلوغها، وحين تمتعض الفتاة من الحجاب لا تجد أمامها سوى الضرب، مع أن التدرج والتربية من أكثر معالم السيرة النبوية والتربية الإسلامية وضوحاً. وأمر الأولاد بالصلاة لسبع قبل أن تفرض عليهم عند البلوغ، دليل واضح على أهمية والتربية والتدريب المبكر، من أجل ترسيخ السلوك الإسلامي عند الناشئة.

أهمية الطفولة المبكرة
تتجلى أهمية الطفولة المبكرة «مرحلة ما قبل التمييز، أو مرحلة ما قبل المدرسة» ، حين نعلم أن الطفولة الإنسانية أطول من أي طفولة في الكائنات الحية، كما تتميز الطفولة الإنسانية بالصفاء والمرونة والفطرية، وتمتد زمناً طويلاً يستطيع المربي خلاله أن يغرس في نفس الطفل ما يريد، وأن يوجهه حسبما يرسم له من خطة، ويستطيع أن يتعرف بإمكاناته فيوجهه حسبما ينفعه، وكلما تدعم بنيان الطفولة بالرعاية والإشراف والتوجيه، كانت الشخصية أثبت وأرسخ أمام الهزات المستقبلية التي ستعترض الإنسان في حياته.

وما يتربى عليه الطفل يثبت معه على مدى حياته، وما يحدث له في الطفولة المبكرة يرسم الملامح الأساسية لشخصيته المقبلة، فيصبح من الصعوبة إزاحة بعض هذه الملامح مستقبلاً سواء كانت سوية أو غير سوية، وتقول مارغريت ماهلر: «إن السنوات الثلاث الأولى من حياة كل إنسان تعتبر ميلاداً آخر. واتفق فرويد ويونغ وإدلر وألبورت «مدرسة التحليل النفسي» على أن السنوات الأولى هي مرحلة الصياغة الأساسية التي تشكل شخصية الطفل.
ولأن الله جعل الوالدين مسؤولين عن عقيدة الطفل فإنه جعل الطفل يتلقى من والديه فقط طيلة طفولته المبكرة، وجعله يرى والديه مثلاً أعلى في كل شيء حسن فلا يصدق غيرهما، وذلك ليحصن الله عز وجل الطفل من التأثيرات القادمة من خارج الأسرة في الطفولة المبكرة، كما جعل الله سبحانه وتعالى الطفل يعتمد على والديه في كل شيء خلال هذه المرحلة، وهذا يساعدهما على تنفيذ المهمة الموكلة إليهما.

التربية بالعادة
يقول الشيخ محمد قطب: ومن وسائل التربية التربية بالعادة أي تعويد الطفل على أشياء معينة حتى تصبح عادة ذاتية له، يقوم بها من دون حاجة إلى توجيه، ومن أبرز أمثلة العادة في منهج التربية الإسلامية شعائر العبادة وفي مقدمتها الصلاة، فهي تتحول بالتعويد إلى عادة لصيقة بالإنسان لا يستريح حتى يؤديها. وليست الشعائر التعبدية وحدها هي العادات التي ينشئها منهج التربية الإسلامية، ففي الواقع كل أنماط السلوك الإسلامي، «مثل حجاب المرأة المسلمة، وعدم اختلاط الرجال بالنساء غير المحارم» ، وكل الآداب والأخلاق الإسلامية آداب الطعام والشراب ينشئها منهج التربية الإسلامية. وقد كانت كلها أموراً جديدة على المسلمين فعودهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إياها ورباهم عليها بالقدوة والتلقين والمتابعة والتوجيه حتى صارت عادات متأصلة في نفوسهم، وطابعاً مميزاً لهم.. وتكوين العادة في الصغر أيسر بكثير من تكوينها في الكبر، ذلك أن الجهاز العصبي الغض للطفل أكثر قابلية للتشكيل، أما في الكبر فإن الجهاز العصبي يفقد كثيراً من مرونته الأولى... ومن أجل هذه السهولة في تكوين العادة في الصغر يأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بتعويد الأطفال على الصلاة قبل موعد التكليف بزمن كاف حتى إذا جاء وقت التكليف تكون قد أصبحت عادة بالفعل. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم «مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر» فمنذ السابعة يبدأ تعويد الأطفال على الصلاة، فإن لم يكن تعودها من تلقاء نفسه خلال سنوات التعويد الثلاث، فلابد من إجراء حاسم «وهو الضرب» ، يضمن إنشاء هذه العادة وترسيخها.

تدريب البنات على الحجاب
أُمرنا أن ندرب أولادنا على العبادات قبل أن تفرض عليهم ببضع سنين حتى يعتادوها، وقد لاحظنا أن مدة التدريب تراوح بين (7-10) سنوات، لذلك فإن التدريب على الحجاب وهو عبادة يجب أن يسبق التكليف بالحجاب ببضع سنين حتى تعتاده الفتاة، فيصعب عليها نزعه بعد ذلك.

ولكن متى يفرض الحجاب على الصبية؟
هناك إجابتان إحداهما تقول: تحجب الصبية عندما تشتهى، والسن التي تشتهى فيها الصبية تختلف من واحدة إلى أخرى وفقاً لطولها وجمالها وبنيتها، وغالباً لا تقل عن الثامنة ولا تزيد عن الثانية عشرة.
وتقول الثانية: تحجب إذا حاضت وسن الحيض تراوح بين 11-14 عاماً في بلادنا.

وفي الحالتين لابد من فترة تدريب سابقة على سن التكليف، فالصبية التي تشتهى في الثامنة من عمرها يجب أن تدرب على الحجاب منذ السادسة، وهكذا فعل العلامة الشيخ محمد الحامد يرحمه الله مع بناته، إذ كان يحجبهن حجاباً شرعياً كاملاً في السادسة تقريباً، والفتاة التي تشتهى قبل المحيض ولا تحتجب، فتفتن الرجال بالنظر إليها يأثم والدها (ولي أمرها)، ولا تأثم لأنها غير مكلفة، أما بعد البلوغ فإن لم تحتجب تأثم هي كما يأثم والدها لأنه مسؤول عنها والله أعلم.
أما التي لا تشتهى في الثامنة فينبغي تدريبها على الحجاب منذ السابعة قياساً على الأمر بالصلاة، فقد قاس الشافعية الصوم على الصلاة، وقالوا: «يؤمر به الصبي لسبع ويضرب عليه لعشر» ، وكذلك الحجاب فإن الصبية تؤمر به لسبع وتضرب عليه لعشر.
ولكن إذا قسنا الحجاب على الصلاة فلماذا لا تؤمر الصبية في السابعة بدلاً من العاشرة؟
وثمة سؤال يخطر في الذهن وهو ما الفرق بين الصبية قبل بلوغها ببضعة شهور وبينها وهي تدخل البلوغ، من حيث جمالها ولفت نظر الرجال إليها؟ وبعبارة أخرى ما الفرق بين الصبية في الحادية عشرة (حين لم تبلغ بعد) وبين الصبية نفسها في الثانية عشرة عندما تبلغ؟!
لذلك فإن حجب الصبية عندما تشتهى أقرب إلى الصواب، وكثير من الصبايا في العاشرة من عمرهن يفتنّ الرجال بقامتهن وشعورهن، لذا ينبغي على آبائهن حجبهن عن عيون الرجال كي لا يقع هؤلاء الآباء في الإثم والله أعلم.

لماذا في السابعة؟
في السابعة من العمر يبدأ الإنسان المرحلة الثالثة من نموه، وهي الطفولة المتأخرة، أو سن التمييز ولهذه المرحلة خصائص منها:

* اتساع الآفاق العقلية (المعرفية) للطفل، واتساع بيئته الاجتماعية عندما يدخل المدرسة، ويبدأ في تعلم المهارات.

* يحب الطفل في هذه المرحلة المدح والثناء، ويسعى لإرضاء الكبار (كالوالدين والمدرس) كي ينال منهم المدح والثناء، وهذه الصفة تجعل الصبي في هذه المرحلة ليناً في يد المربي، غير معاند في الغالب، بل ينفذ ما يؤمر به بجد واهتمام.

* يتعلم الصبي في هذه المرحلة المهارات اللازمة للحياة، كما يتعلم القيم الاجتماعية والمعايير الخلقية، وتكوين الاتجاهات والاستعداد لتحمل المسؤولية، وضبط الانفعالات، لذلك تعتبر هذه المرحلة أنسب المراحل للتطبيع الاجتماعي.

* يحصر الطفل قدوته وتلقيه في والديه حتى نهاية السابعة، ويقبل من أمه وأبيه إذا كانا مهتمين به أكثر من مدرس الصف الأول، ثم يبدأ بالتدرج في الخروج من دائرة التأثر القوي بالوالدين، وفي الثامنة والتاسعة يكاد يتساوى تأثير المدرس مع تأثير الوالدين، أما في بداية البلوغ فيصبح التحرر من سلطة الوالدين دليلاً على أن الطفل صار شاباً.


* في السابعة يكون الصبي مميزاً (يفهم)، ويسعى لإرضاء والديه من أجل كلمة مدح أو ثناء من أحدهما أو كليهما، فإذا أمر بالصلاة تجده ينشط إلى أدائها بنفس طيبة وهمة عالية، وإذا أمرت الصبية بالحجاب فإنها ترتديه بسرور وفخر لأنها صارت كبيرة.
أما في الحادية عشرة وما بعد، فيرى الصبي أن تنفيذ أوامر والديه من دون مناقشتهما منه دليل على طفولته، التي يرغب في مغادرتها، وبعد البلوغ يرى بعض الأولاد معارضة والديهم دليلاً على شبابهم ونموهم.

* يعيش الطفل مرحلة الطفولة (المبكرة والمتأخرة)، فيتطلع إلى تقليد الكبار ليرى نفسه كبيراً مثلهم، ويؤلمه أن يقال عنه صغير، لذلك تراه حريصاً على الذهاب إلى المدرسة مع إخوانه، وإلى المسجد ليصلي مثل الكبار، وعلى المربي استثمار هذه الرغبة الموجودة لدى الطفل في تطبيعه وتعويده على العبادات، فإذا قال له والده أنت كبير ويجب أن تصلي، يطرب الصبي، وعندما يقال للصبية أنت شابة وجميلة ويجب أن ترتدي الحجاب مثل أمك وأختك الكبيرة، تطرب الطفلة. لهذا الأمر؛ لأنها ترغب في أن تكون كبيرة، ولكن الآباء، يضيعون هذه الفرصة الذهبية بحجة واهية هي أن الطفل والطفلة ما زالا صغيرين!!

* توحد الطفل مع دوره الجنسي. ويلاحظ في هذه المرحلة أن الأولاد يلعبون مع الأولاد فقط، وتنحصر لعبهم حول دورهم بصفة رجال في المستقبل، وإذا جاءت بنت لتلعب معهم طردوها وقالوا لها أنت بنت فكيف تلعبين مع الصبيان؟ وتلعب البنات مع بعضهن ألعاباً تمثل دورهن في المستقبل بصفة أمهات غالباً، وإذا جاء صبي ليلعب معهن قلن له كيف تلعب معنا؟ هل أنت بنت؟ وبناء على هذا الأساس النفسي تظلم الجاهلية الحديثة الناشئة عندما تجعل التعليم الابتدائي مختلطاً لا يفصل بين الجنسين.
ومن أخطاء الجاهلية المعاصرة أنها تعامل البنات والصبيان معاملة واحدة، فهم في مدرسة واحدة، ولباس واحد تقريباً، ومنهج دراسي واحد، بحيث تعد الذكر والأنثى إعداداً واحداً تماماً، هذا كله مناقض لمعطيات علم النفس الذي يدعي الغرب أنه وفيّ لمعطياته ومبادئه، ونتيجة ذلك تخنث كثير من الرجال واسترجل كثير من النساء حتى صرت تتأمل بعض الناس في شوارع أوروبا وتقول لنفسك أهو رجل أم امرأة؟!
وحين يتعرف الآباء بهذه الخصائص، يستفيدون منها في تنشئة أولادهم وبناتهم، وتدلهم على الطريقة الصحيحة في التعامل معهم، وتساعدهم على تطبيق وسائل التربية ومنها التربية بالعادة من أجل زرع السلوك المرغوب فيه عند أولادهم وبناتهم.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعود عبدان
المدير العام
المدير العام
سعود عبدان


عدد المشاركات : 12024
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
العمر : 38
الموقع : NAJRAN
الجنس : ذكر

كارثة " ما زال صغيرا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: كارثة " ما زال صغيرا "   كارثة " ما زال صغيرا " Emptyالثلاثاء 25 يناير 2011 - 6:55

كارثة " ما زال صغيرا " Www.almsloob.com-7040438209




كارثة " ما زال صغيرا " Rwwwr-83838325b0


[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sub7.ahlamontada.net/
وحيد الجزيرة
مراقب عام
مراقب عام
وحيد الجزيرة


عدد المشاركات : 4581
تاريخ التسجيل : 22/12/2009
الجنس : ذكر

كارثة " ما زال صغيرا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: كارثة " ما زال صغيرا "   كارثة " ما زال صغيرا " Emptyالثلاثاء 25 يناير 2011 - 8:14

هذا للي ودا الصغار في داهية


اشكرك





كارثة " ما زال صغيرا " BJz53802




وحـــــــــــــــــــــــــ @ الجزيــــــــرة @ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيد
وحـــــــــــــــــــــــــ @ الجزيــــــــرة @ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيد
وحـــــــــــــــــــــــــ @ الجزيــــــــرة @ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
موادع
موقوف



عدد المشاركات : 159
تاريخ التسجيل : 23/10/2010

كارثة " ما زال صغيرا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: كارثة " ما زال صغيرا "   كارثة " ما زال صغيرا " Emptyالخميس 27 يناير 2011 - 9:16


اشكرك علا الطرح الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كارثة " ما زال صغيرا "
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحكومة المصرية تلغي الدوري وتفتح تحقيقا في "كارثة الزمالك"
» مقطع فيديو يُبرز براعة طيّار أنقذ ركاب "السعودية" من كارثة ببنغلاديش

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۝» منتديات قرية الصبيحــي الرسمية «۝  :: °¨¨™¤¦ منتديــات الأسـرة والمنزل ¦¤™¨¨° :: منتــــدى الـطــفـل ...-
انتقل الى:  
twitter
مواعيد مهمة
صغير.jpg - 48.97 KB