اختلاف المذاهب وزرع العنصريه في نفوس ابناءنا

اود طرح الموضوع ونقاشه بجديه والرجاء عدم العنصريه في النقاش

شكرا بنت نجد على طرح الموضوع
( الرجاء من بنت نجد توضيح كلمة (المذاهب
وشكرا

بنت نجد

سلمت يداك على هذ الطرح الرائع والمتميز

بس ياليت توضحين موضوعك لأنه غير واضح

ومثير للغرابه هل تقصدين السنه والشيعه

دمت بحفظ الله ورعايتة ولا تحرمنا من جديدك

بصراحة الموضوع ناقص ولا اعلم ما الذي تريده بنت نجد بالضبط ...
لكن بصفة عامة ...
المملكة العربية السعودية تتبع المذهب الحنبلي لسهولة كتبه ووضوحها واستناده في احكامه على الأدلة من الكتاب والسنة بشكل مثبت وواضح .....
والإختلاف في المذاهب الاربعة طبعا في الأمور الفقهية فقط .... أما أمور التوحيد والعقيدة فهي واحدة في جميع المذاهب ...... هذا من جانب ...
من جانب آخر اذا كنتي تقصدين اختي بنت نجد السنة والشيعة ...
فالشيعة ليسوا بمذهب اولا إنما يطلق عليهم تيار او طائفة ظلت الله يهديهم ويريهم الحق ويرزقهم اتباعه ....ويكف الله شرهم عنا جميعا ...
ومن المفترض أن لا نحمل اي عداء عليهم في انفسنا ...لكن ما نراه من تصرفات منهم تجاه اهل السنة والجماعة تجعلنا العكس ....من سب وطعن بالصحابة وامهات المؤمنين رضي الله عنهم جميعا
وهذا يكفي لحمل العداء عليهم .... وغيرها الكثير ..مثل الآن تعذيب اخواننا السنة بالعراق من الشيعة حسبي الله عليهم ...ويرحم صدام ..
والأجيال القادمه من اهل السنة لا بد أن يعرفوا حقيقت هذي الطائفة والطوائف الاخرى التي على شاكلتها مثل الزيدية ..واخذ الحيطة والحذر منهم ..
ووفق الله الشيخ عدنان العرعور على جهوده وأكثر من امثاله لمناصحة هؤلاء ... مع العلم ان الشيعة لا عقول لهم ...انما عواطفهم التي تسيرهم ...



قال صلى الله عليه وسلم بقوله: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) رواه البخاري ومسلم . وقوله صلى الله عليه وسلم : "عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ؛ فإن كل محدثة ضلالة "وأشار صلى الله عليه وسلم إلى وقوعها بقوله : ." وستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة " وعينها بقوله صلى الله عليه وسلم : "هم من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي " . وقد برأه الله تعالى من أهل البدع بقوله : " إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله" الآية .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد ...